في مكان ما، عائلة تنام على أمل أن تصلها فرحة العيد بلحمه.. وأنت، يمكنك أن تكون سببًا في تلك الفرحة!
كن سببًا في إدخال السرور على قلوب الأيتام والأرامل في سوريا وغزة.
هناك أرامل وأيتام ونازحون ينتظرون من يطرق أبوابهم بالخير… فهل تكون أنت هذا الخير؟
أضحيتك تصنع الفرق!
في الوقت الذي ننتظر فيه العيد لنفرح، هناك آلاف العائلات في سوريا وغزة لا تنتظر سوى قطعة لحم تسدّ بها جوعها وتُشعر أطفالها بطعم العيد.
- مع استمرار الحرب وغياب الأمن الغذائي، تضاءلت الثروة الحيوانية في سوريا وغزة، كما أثّرت الأزمات الاقتصادية والبيئية في الشرق الأوسط على توفر المواشي وارتفاع أسعارها.
- لهذا السبب، ارتفعت أسعار الأضاحي بشكل كبير في هذه المناطق، ومع ذلك… لا نزال نطرق بابك لأنك قادر على أن تُحدث فرقًا.
هدفنا هذا العيد:
-
ذبح وتوزيع 20 أضحية (عجول وخراف)
-
إسعاد 600 عائلة محتاجة من الأيتام والأرامل والنازحين
أين نصل بأضحيتك؟
في سوريا:
حمص – مخيمات شمال غرب سوريا
في غزة:
مخيمات رفح – مناطق شمال القطاع الأكثر تضررًا
أسعار الأضاحي التقريبية:
الأضحية | السعر التقريبي |
---|---|
خاروف | 350$ |
عجل | 1900$ |
رغم الأسعار المرتفعة، نحرص على الشراء المحلي لدعم المجتمعات وتوفير التوزيع السريع والعادل.
لماذا تتبرع معنا؟
- لأنك تنقذ أسرة من الجوع في أيام العيد
- لأنك تمنح الأمل والكرامة لأرملة أو يتيم
- لأن أضحيتك تصل في وقتها، لمستحقيها، بتوثيق مصوّر
- لأن في ظل الغلاء، عطاؤك مضاعف في الأجر والتأثير
قال ﷺ: “ما من عمل أحبّ إلى الله يوم النحر من إهراق الدم…”
كن أنت من يُعيد الفرح إلى قلبٍ حزين… واجعل أضحيتك بابًا للبركة والأجر